بينما يغض الفاتيكان الطرف عن الطوائف الدينية القديمة والليبرالية والتي تدعم أيديولوجية مثلي الجنس والهرطقة، فإنه في الوقت نفسه يقوم باضطهاد الجماعات الشابة بشراسة لأنها كاثوليكية ونشيطة.
ووفقا لمدونة أنونيمي ديلا كروس، فإن الضحية التالية لفرانسيس ستكون الأخوة الكهنوتية فاميليا كريستي. وقد أقيمت على أنها جماعة أبرشية من طرف رئيس أساقفة فيرارابإيطاليا المتقاعد الآن لويجي نيغري، والذي قبل فرانسيس استقالته بسرعة قبل أن يبلغ من العمر 75 عاما في نوفمبر/تشرين الثاني 2016.
وتفيد المدونة بأن الفاتيكان على وشك وضع المجموعة تحت إدارة مفوض. وفي الماضي، تلقت فاميليا كريستي مجموعة من المبتدئين السابقين من فرنسيسكان الطاهرة الذين غادروا قبل وضع هذه المجموعة تحت إدارة مفوض في يوليو/تموز 2013. ووفقا للمدونة فقد أغضب هذا الفاتيكان الليبرالي كثيرا.
وستجري زيارة رسولية لفاميليا كريستي في الفترة من 20 إلى 22 شباط / فبراير.
#newsIupnfvfgdk