فرنسيس الفقير ينفد منه المال
والأسباب: أفسد فرنسيس الإصلاح المالي للفاتيكان، وانخفضت التبرعات لأن المانحين الكاثوليك يرفضون دفع ثمن مغامراته المعادية للكاثوليكية.
ويريد فرنسيس الشعبوي توظيف "المزيد من الأشخاص العاديين"، لكن هذا يأتي بثمن، حيث تبلغ رواتب بعض "الأشخاص العاديين" 15000 يورو شهريًا. ولدى الفاتيكان حوالي 5000 موظف.
ولتوفير القليل من المال، تم إيقاف العمل الإضافي يوم الأحد لمشغلي مصاعد اثنين في الفاتيكان، وبقي فرنسيس عالقا في المصعد دون أن ينقذه أحد.
وانتقد أحد الكاردلة قرار فرنسيس [الشعوبي] بحظر بيع السجائر التي حرمت الفاتيكان من مصدر دخل آمن. وقال لموقع IlGiornale.it (20 سبتمبر/أيلول): "لا تزال تباع السيجار لأن شخصًا مرتفعًا يهتم بها".
وفي 20 سبتمبر/أيلول، عقد أصحاب البنوك الليبرالية في الفاتيكان اجتماعًا طارئًا.
الصورة: © Mazur, CC BY-NC-SA, #newsGfrduighwg