" غطاء الفاتيكان " لزانتشيتا " هدف خاص " مزدوج لفرانسيس
وخلال كتابته على CruxNow.com (6 يناير/كانون الثاني)، اقترح ألين أن تعيين زانتشيتا في APSA، بنك الفاتيكان الاستثماري الفعلي، يلقي بظلال من الشك حول مدى جدية إصلاحات فرانسيس المالية، حيث أن زانتشيتا متهم أيضاً بإساءة استخدام أموال أبرشية.
ويرى ألين أن سلوك فرانسيس يهدد بأن يصبح "هدفا خاصا" مزدوجا سيخلق جروحا ذاتية في مصداقية فرانسيس في الأمور المعنوية والمالية.
وكان زانتشيتا أحد الأساقفة الأوائل الذين تم ترشيحهم من قبل فرانسيس في يوليو/تموز 2013. واستقال في أغسطس/آب 2017. وبعد خمسة أشهر، أنشأ له فرانسيس منصبًا خاصًا في APSA.
وأعلن الناطق باسم الفاتيكان أليساندرو جيسوتي في 4 كانون الأول / ديسمبر أن التهم الموجهة ضد زانتشيتا لم تظهر إلا في الأشهر الأخيرة، مما يعني أن فرانسيس لم يكن يعرفها في وقت سابق.
ولا يمكن لهذا أن يكون صحيحا. حيث يفرض فرانسيس سيطرة مشددة على الأرجنتين، وطنه، وتم ابلاغ السفير الرسولي المحلي بالفعل في 2014 و 2015 عن مغامرات مثلي الجنس زانتشيتا، وشملت الصور العارية.
الصورة: Gustavo Zanchetta, © Diócesis de Orán, #newsKjivgybuti