تغيير النظام: فرنسيس أصبح فتى مذبح بايدن
ويبدو أن " بداية أفضل" قد حلت محل "إعادة التشكيل العظيم" المشؤومة. وكان من بين المشاركين وزراء مالية المكسيك وألمانيا وفرنسا وإسبانيا وإيطاليا والأرجنتين واقتصاديون يساريون ورؤساء البنك الدولي والاتحاد الأفريقي ومؤسسة روكفلر وصندوق النقد الدولي.
وأخبر كيري صحيفة VaticanNews.va المجاملة أنه التقى بفرنسيس لأنه "سلطة أخلاقية في موضوع أزمة المناخ" و "واحد ، إن لم يكن أقوى الأصوات على هذا الكوكب". ومع ذلك ، فإن الأوليغارشيون هم من يقررون من خلالهم وسائل الإعلام من تجعل أصواتا "قوية" والتي يجب قمعها.
"و قد يكون الفاتيكان كيانًا صغيرًا ،" ظل كيري ممتعًا، و "لكن السرب هائل على أساس عالمي ولقداسة البابا فرانسيس ، القدرة على المساعدة في تحفيز العمل من البلدان."
وكيري "كاثوليكي" على الورق حيث أدان أساقفة الولايات المتحدة مواقفه حول الإجهاض في عام 2004، عندما ترشح للرئاسة. وشن رئيس أساقفة سان لويس الشجاع ريموند بورك حربًا مقدسة ضده.
#newsWtvbiodscn
