ar.news
٢٦

البابا فرانسيس يستخدم التشريعات الكنسية "لأغراض شعبوية"

كتبت المدونة الأرجنتينية Caminante-Wanderer في 18 أكتوبر/ تشرين الأول أن واحدا معميا فقط من المحافظين الجدد الذي تخلى عن ذكاءه يعتقد أن بولس السادس أو رئيس الأساقفة أوسكار روميرو هما قديسان بالطريقة التي تفهم بها الكنيسة القداسة.

وبالنسبة للمدونة، فقد كان بولس السادس وروميرو محصنين من خلال "عمل إرادة صرفة" لفرانسيس الذي يستخدم تشريعات كنسية "لأغراض شعبوية" من أجل رسم كنيسة "رجعية" بصحتها السياسية.

وتطرح المدونة العفة كمثال لإظهار كيف أصبحت الفضائل، التي كانت في مركز التقديس، تفاصيل غير مهمة:

• بعد ظهور ماكاروني أسقف سانتياغو ديل إيستيرو، بالأرجنتين، عام 2005 في شريط فيديو متورطا ف ممارسة الجنس المثلي مع سائقه، وصف بيرغوغليو ذلك بأنه "عمل يتعلق بحياة ماكاروني الخاصة".

• في عام 2012 ، دافع بيرغوجليو عن أسقف ميرلو مورينو بالأرجنتين فرناندو بارغالو، الذي تم تصويره في فندق كاريبي حصري يعانق خليلة شقراء.

• في عام 2013 قال فرانسيس إنه ليس لديه الحق في الحكم على مغامرات المونسنيور ريكا المثلية. ويدير ريكا فندق الفاتيكان الذي يعيش فيه فرانسيس وهو حلقة وصله مع بنك الفاتيكان.

• في عام 2018 قام فرانسيس بترقية رئيس الأساقفة إدغار بينيا بارا كبديل في وزارة الخارجية، والذي لديه تاريخ من ممارسات الجنس المثلية.

الصورة: © Mazur/catholicnews.org.uk, CC BY-NC-SA, #newsUywlqqjern