أسقف يستقيل: لأنه لم يؤيد عدم المغفرة بعد القبر
جريمته: كما كان من المفترض أن يقوم به كالأسقف الأبرشي - وكما سيقوم به يسوع المسيح، رحمة الرب المتجسدة- ترأس في عام 2002 جنازة الأب مالاكي فينيجان الذي كان متهما بتهم العتداء الجنسي ولكنه لم يحاكم .
ووُصف فينيجان بكونه "قسا بيدوفيليا" رغم أن the Irish Times وصفته في 17 مارس/آذار أنه "شاذ جنسيا".
وتعتبر استقالة الأسقف ماكافيري علامة على أن الكنيسة الجديدة تتوقع الآن أن يقوم القساوسة والأساقفة ببث الكراهية وعدم المغفرة بعد القبر.
الصورة: John McAreavey, #newsFetssjshuo