فرنسيس يريد من الكنيسة "تغيير": الأماكن العامة والمشاعر والشعارات
والوثيقة المكونة من 67 صفحة مليئة بالدعاية الرقيقة. حيث كتب فرنسيس ضد "الاستبداد الذكوري"، وحذر من أن يصبح "متحفًا"، ودافع عن "كنيسة منفتحة" تضع جانباً "المفاهيم المسبقة الضيقة [الليبرالية]" و "تستمع أكثر" إلى "الشباب".
ويريد فرنسيس تحرير الكنيسة من هؤلاء [الليبراليين؟] الذين يجعلونها "تشيخ"، أو تنغمس في الماضي [الليبرالي؟]، أو يقيدونها أو يبقونها في حالة جمود [ليبرالية]. "
كما دعا إلى "فتح الأبواب" للشباب الذين "ينتمون إلى ديانات أخرى" أو "ينأوا بأنفسهم عن الدين تمامًا".
ويفضل فرنسيس مشاعر ذاتية على العقيدة الصلبة، "بدلاً من الاهتمام الشديد بتوصيل قدر كبير من العقيدة، دعونا أولاً نحاول إيقاظ وتوطيد التجارب العظيمة التي [يزعم أنها] تحافظ على الحياة المسيحية".
الصورة: © Mazur/catholicnews.org.uk, CC BY-NC-SA, #newsQcvwmdvykn