ar.news
١٠٥

هذه هي علاقات فرنسيس ورونكاليس وأثيناغوراس بالماسونية

كان بطريرك القسطنطينية أثناغوراس (+1972) الذي واجه بولس السادس في يونيو/حزيران 1964 ماسونيًا.

وأورد الماسوني هيرود بيرتراند هذا في مقال بعنوان "نظرة مختلفة على الروحانية" الذي نُشر مؤخرًا في الجريدة الرسمية للمحفل الفرنسي الكبير ((Les cahiers Villard de Honnecourt).

وحسب هيرود فقد تم تسجيل أثناغوراس في الدرجة الثالثة والثلاثين من طقوس الماسونية القديمة والمقبولة، كما كان سلفه ميليتيوس ميتاكساكيس (+1935).

ويدعي هيرود أن صورتي ميلتيوس وأثيناغوراس معلقتان جنبًا إلى جنب على الحائط داخل المحفل الكبير في اليونان.

وأشار Marco.Tosatti.it (11 نوفمبر/تشرين الثاني) أن جيويل ماجالدي، 48 عامًا ، وهو من كبار الماسونيين، يؤكد أن أنجيلو رونكالي، وهو يوحنا الثالث والعشرون لاحقًا، قد انضم إلى محفل ماسوني عندما كان مندوبا رسوليا في إسطنبول (1935-1944).

ثم يضيف توساتي أنه "لم ينكر أبدًا أن الأسقف بيرغوغليو، كلما اعتاد زيارة إيطاليا، كان سيزور ليشيو جيلي (+2015)".

وكان جيلي هو السيد الموقر في الدعاية السرية للمحفل الماسوني (P2). وأمضى سنوات عديدة في الأرجنتين كصديق لخوان بيرون الذي أسسه عام 1973.

#newsMyjxnpcqul