تساءل المطران الروسي الأرثوذكسي هيلاريون ألفيجو، الرجل الثاني بعد بطريرك موسكو، على موقع MosPat.ru (30 أكتوبر/تشرين الأول) "ما هي، في الواقع، كاثوليكية بايدن؟"
ويضيف ألفيجو: "الكنيسة الكاثوليكية تعارض الإجهاض، والسيد بايدن يؤيده". ووفقًا لألفيو، لا يمكن لأي شخص أن يطلق على نفسه كاثوليكيًا، "وفي الوقت نفسه ينتهك ويدعو إلى انتهاك القواعد الأساسية للأخلاق المسيحية".
وقد أدلى بهذا التعليق بعد أن سُئل كيف يمكن لـ "بايدن الكاثوليكي" الإصرار بقوة على إلغاء "قانون نبضات القلب" المؤيد للحياة في تكساس.
وألفيجو هو المروج للقاحات الإجهاض الملوثة. والروس الأرثوذكس على وشك المصادقة على التلقيح الاصطناعي على الرغم من أن ذلك يشمل قتل الأجنة.
#newsHkbkkemzgz