نشرت La Fede Quotidiana (22 أكتوبر/تشرين الأول) مقتطفات من وثيقة اتهام رئيس الأساقفة إدغار بينيا بارا، البديل الجديد في وزارة خارجية الفاتيكان. وفيما يلي النقاط الرئيسة:
• بينيا هو محمي رئيس الأساقفة المتقاعد روبرت لوكرت ليون الذي كان قس رعيته في كاتدرائية السيدة العذراء بتشيكيينكيرا في فنزويلا.
• كان بينيا على علاقة مع ديلسي فوينتيس، وهي إجدى بنات الرعية قبل دخول المهد الديني.
• أصبح بينيا بمساعدة الأب لوكيرت طالبا بالمعهد الديني في سان كريستوبال حيث كانت له علاقة شاذة مع شخص آخر. لكن القرير حول الحادث الذي يصف بينيا كشخص يعاني من "عيوب أخلاقية خطيرة للغاية"، لم يصل إلى رئيس أساقفة ماراكايبو دومينجو روا لأن لوكيرت الذي أصبح نائب رئيس روا اعترض التقرير. وأنتج لوكيكرت تقريرا إخباريا بمساعدة نسخة من القرطاسية الأصلية وخطاط قام بتزوير التواقيع .
• انتقل بينيا إلى مدرسة دينية في كاراكاس حيث تمتع بحماية رئيس الجامعة خيسوس إنريكي هيرنانديز براشو، الذي أطلق عليه اسم "تشوليك" ("لطيف").
• كان بينيا على علاقة مع أنثى مولودة في البرتغال في لا فيغا بكاراكاس.
• هناك أصبح صديقا للأب فيجويروا ألبورنوز …المزيد