مقابلة فرنسيس: هل سيكون التكريس عبر الجدران هو التالي؟
وأضاف أن هذا "يخرجني من انشغالي الذاتي" و "لدي مناطق أنانية". وشعار فرنسيس الجديد هو "الإبداع". حيث يستخدمه مع تعديلات مختلفة عشر مرات.
ومرة أخرى، يلعب بطاقته الهتلرية، متهمًا "الخطب الشعبوية" و "القرارات السياسية" "لعدد قليل من السياسيين الأوروبيين" ، لكنه يفتقر إلى الشجاعة لإعطاء الأسماء.
وكان حله لاقتصاد أفضل: "هذا هو الوقت المناسب للانتقال من استخدام الطبيعة وإساءة استخدامها إلى التفكير فيها". ويسمي هذا "البعد التأملي".
وذكر فرنسيس الأسقف الذي أراد أن يعطي المرضى غفرانا خلف الجدران داخل المستشفى، لكنه احتاج إلى "فقهاء كنسيين" ليكتشفوا أن الغفران لا يمكن تقديمه إلا شخصيًا.
ومع ذلك، شجعه فرنسيس على الاستمرار في انتهاكاته الغريبة وغير المفيدة. حيث يعتبر فرنسيس هذا على أنه "حرية الروح" و "ليس كنيسة مغلقة داخل المؤسسات". وإذا كان الأمر كذلك، فيجب أن يقوم الأسقف أيضًا بتكريس خبز الإفطار خلف الجدران.
وعلى الجانب الإيجابي، انتقد فرنسيس أنه "من غير المعتاد في هذه الأيام مقابلة الأشخاص المصابين بمتلازمة داون" لأنه بمجرد اكتشافهم، "يتم التخلص منهم".
الصورة: © Mazur, CC BY-NC-SA, #newsLmcmtbqkma
