ذكر الأسقف أثناسيوس شنايدر لموقع LifeSiteNews.com (فيديو أدناه، 4 نوفمبر/تشرين الثاني) أن مجمع الأمازون الأسقفي "تمت فبركته في أوروبا من قِبل القساوسة والأساقفة المرتدين"، وتم توظيفه لتغيير الإيمان وصناعة "دين جديد".
ويرى شنايدر أن طلب المجمع الأسقفي بالسماح "بشمامسة" النساء "خدعة واضحة" لتفويت وظائف القساوسة والأساقفة للنساء كما حدث مع الأنغليكانيين. وهذا من شأنه أن يدمر النظام الإلهي للكنيسة، وسيكون "غير صالح بشكل واضح"، ويشكل "كنيسة أخرى".
وبموافقته على "شمامسة النساء"، سقط فرنسيس في البدع وخيانة كرسيه. وحذر شنايدر من أن الأساقفة والمؤمنين "لا يمكن أن يتبعوا البابا الذي سيسمح بشماسة النساء، وسيجب عليهم مقاومته".
ويعلم أن النساء في كل مكان تقريبًا في الغرب قد استولين بحكم الواقع قهرا على دور الشماس، وارتدين الثياب الشعائرية، وأصبحن مساعدات القساوسة، وقارئات الكتاب المقدس، ويوزعن القربان المقدس، ويترأسن الجنائز، وحفلات الزفاف.
وخلص شنايدر إلى أنهم يحضرون للسماح بشماسة النساء "بموافقة الفاتيكان".
#newsFrsembvfpu