ar.news
١٩

مؤسسة فرنسيس تدعي: تحديد القطط على أنها كلاب وتبني مثلي الجنس

تروج مؤسسة فرنسيس سكولاس أوكرنتس البابوية للأيديولوجية الجنسانية والمثليّة في ما لا يقل عن اثنتي عشرة دولة في أمريكا اللاتينية.

وتعتبر المادة اللاأخلاقية جزء من سلسلة كتب نُشرت منذ عام 2015 بعنوان "مع فرنسيس بجانبي". ويظهر فرنسيس على الغلاف.

ومن بين هذه المنشورات كتاب " أنا كلب!". ويروي قصة "هرة بيضاء قصيرة وشجاعة" سعت إلى أن يتم التعرف عليها على أنها كلب. وتتفق بعض الكلاب مع ذلك لأن تعريف الحمار على أنه حصان يدافع عن سبب وجود القطة. وينشر الكتاب الأسطورة القائلة بأن "صورتنا وإحساسنا بأنفسنا يتطوران طوال حياتنا".

وقصة أخرى هي "Chiquillería" ("مواد الأطفال"). ويشرح الحقيقة البديهية أن "هناك أطفال لديهم أب وأم. و"تم تطوير هذا إلى عبثية أن" الآخرين لديهم اثنين من كل منهما. وآخرون ، واحد واثنان. أو اثنان وواحد ".

ويظهر الرسم التوضيحي طفلين يمسكان أيديهما بشخصيتين يرتديان التنانير (أدناه). وأوضحت سكولاس أوكرنتس أن "التنوع يتجاوز المجموعة الاجتماعية أو الثقافة التي ننتمي إليها". ولم يتم تعريف المصطلح الغامض "التنوع". أثناء الترويج لدعاية جنسانية غير مثبتة، وتدعي سكولاس أوكرنتس أنها تخلق "رؤية جديدة" لتعليم الأطفال.

وكان لدى موقع CatholicNewsAgency.com (5 فبراير/شباط) وصول إلى السجلات المالية التي تظهر أن سكولاس أوكرنتس تلقت تبرعات بملايين الدولارات لكنها لم تبني مدرسة واحدة للأطفال الفقراء. وتم استخدام مبلغ كبير من المال للرسوم والمرتبات والسفر والمكاتب.

#newsDsyzlncain