أفضل نكتة على الإطلاق: فرنسيس ذهب إلى العراق لإعادة تنصير المنطقة

حدد البروفيسور أوزكان غونغور من جامعة أنقرة "إستراتيجية" زيارة فرنسيس للعراق.

وذكر في مقال على موقع YeniSafak.com (8 مارس/آذار) أن المناطق التي زارها فرنسيس كانت "معقلا سياسيًا للمسيحية" قبل ظهور الإسلام، وأشار إلى حد ما إلى أن الفاتيكان يخطط لإعادة تنصيرها في الألفية الثالثة. ولسوء الحظ، هذه النظرية طريفة جدًا لدرجة يصعب تصديقها.

ويُظهر تفضيل فرنسيس لمدرسة النجف الشيعية ، على عكس تلك الموجودة في قم، بالنسبة لغونغور استراتيجية لزيادة الانقسام بين الشيعة وتمهيد الطريق للصراع.

ويعلم غونغور أن فرنسيس شخص يؤمن "بالعمل الصحيح" وليس بالمعتقدات العقائدية. لذلك ، "فالأفكار والصلوات التي سيعبر عنها البابا كرغبة في حسن النية لن يكون لها معنى يذكر".

ومن الواضح بالنسبة إلى غونغور أن فرنسيس "غير مخلص" في خطاب "الأخوة" و "الحوار".

#newsOxzseodmle