المشرف العام على جمعية القديس بيوس العاشر: الأساقفة الألمان "مثال على كل التشوهات الحالية"
![](https://seedus2043.gloriatv.net/storage1/hh74d4u4tv4jxc8j2vn1a294o4kdtssme3e7icp.webp?scale=on&secure=Hx8Jr3psnS5S6jNdPhIJbw&expires=1721739668)
وحاليا، أصبح الجناح الكاثوليكي مجبرا على رؤية أن الكنيسة أصبحت عقيمة بشكل متزايد منذ المجلس.
ويرى باغلياراني أن تقديس بولس السادس (+1978) يعتبر محاولة للتويج للمجلس الأخير (1962-1965)، حيث أنه "في كل مرة يكون النظام في أزمة ويصبح مدركًا لها، يحاول إعادة اكتشاف دستور البلاد".
ويشير باغلياراني إلى "صراع طبقي" بين مؤتمرات الأساقفة والفاتيكان الذي ينتج "روح ما قبل الانشقاق" في بعض مؤتمرات الأساقفة مثل تلك التي في ألمانيا "التي تقدم مثالا على كل التشوهات الحالية".
ويمتلك الأساقفة الألمان وأموالهم تأثيرا كبيرا على البابا فرانسيس.
الصورة: Davide Pagliarani, © laportelatine.org, #newsOnemassryg