قال المؤرخ الإيطالي البروفيسور روبرتو دي ماتي إنه يوجد بالفعل انقسام عملي داخل الكنيسة ولكنه ليس رسميًا.
وصرح دي ماتي في حديثه في 18 كانون الثاني / يناير "Acies Ordinata" في ميونيخ (الفيديو بالإنجليزية هنا)، أن "هناك ديانتان مختلفتان داخل الكنيسة نفسها".
وميز بين دين الأساقفة الألمان بقيادة الكاردينال ماركس من جهة، والدين الكاثوليكي على الجانب الآخر.
وأكد دي ماتي أن فرنسيس عليه أيضًا أن يقرر ما إذا كان يريد أن يكون نائب المسيح أو "رئيس الكنيسة الألمانية الأمازونية".
وتم نشر محادثات المؤتمر الصحفي على Gloria.tv باللغات الإنجليزية والألمانية والإيطالية.
#newsBhgwpmqlsm