بورك: "سلطة فرانسيس الكنسية" التي تذكر في كثير من الأحيان ليست سلطة كنسية عليا
وأخبر موقع TheWandererPress.com (8 يناير/كانون الثاني) أن التعليم المسيحي الحالي "سوف يظل النص الرسمي" بينما "مهما كانت صلاحية الإصدار الجديد، فسوف يعتمد على صحة إخلاصه للعقيدة الكاثوليكية".
وربط بورك استمرار الخلط العقائدي والأخلاقي في الكنيسة مع الهرطقة الأريوسية في القرن الرابع، مشيرًا إلى أنه في ذلك الوقت دافع القديس أثناسيوس عن ألوهية المسيح على حساب المعاناة الكبيرة. وتم نفيه وطرده من قبل البابا ليبيريوس "من أجل السلام".
وأضاف بورك أننا بحاجة إلى الكفاح من أجل الحقيقة اليوم كما فعل أثناسيوس في ذلك الوقت، مضيفًا أن ما يسمى "بسلطة فرنسيس الكنسية" "جديد تمامًا" و"ليست" سلطة كنسية عليا ".
الصورة: Raymond Burke, © Joseph Shaw, CC BY-NC-ND, #newsLyybtesyox
