البيت الأبيض وراء الطوائف البروتستانتية في أمريكا اللاتينية
![](https://seedus4268.gloriatv.net/storage1/avnynf1ijmvfrjug2wvjwppxu2rzqstuwp1nbin.webp?scale=on&secure=0UfckoAaDktFedKLg-G9fA&expires=1723626987)
ويستشهد بوثيقة سانتا في، نيو مكسيكو، التي دفعت في الثمانينات بالبروتستانتية في أمريكا اللاتينية.
ويدعي بيتو، وأحد أنصار فرنسيس، أن الطوائف أخذت الأماكن التي أفرغها لاهوت التحرير الماركسي والتي قيل إن يوحنا بولس الثاني وبنيديكت السادس عشر قاموا بطرد أصحابها.
وفي الواقع، فقد كان كلا الباباوين غير فعالين في محاربة لاهوت التحرير الذي أدى، نتيجة لذلك، إلى دفع الناس إلى الطوائف لأنه لم يكن لديه ما يقدمه لهم سوى السياسة اليسارية.
وحسب استطلاع أجري في أغسطس/آب 2019، يشكل الكاثوليك 51 ٪ من البرازيل (1970: 91.8 ٪). بينما تفوقت الطوائف في منطقة الأمازون البرازيلية على نسبة الكاثوليك (46٪ مقابل 45٪).
وفي الثمانينيات، قال بيتو إن ديكتاتورية كاسترو الشيوعية في كوبا كانت من مظاهر ملكوت الرب.
الصورة: Frei Betto, © Agência Brasil, wikicommons, CC BY-SA, #newsJjojglyyjx
![](https://seedus2043.gloriatv.net/storage1/s62ab8shkg8kjoqrb27aaj79k8wv11z6n3v5n8t.webp?crop=4096.2531&scale=on&secure=R-gDdO8iggDL3H8GIoSqDw&expires=1723624290)