ar.news
٤

أسقفان "ينفيان" تورطهما في محاولات منع القداس الإلهي

نفى كل من القاصد البابوي في فرنسا، سيليستينو ميغليوري، ومحافظ أمانة سر الكنائس الشرقية، الكاردينال كلاوديو غوغروتي، في رسائل إلكترونية إلى موقع LifeSiteNews.com، أن يكونا قد شاركا في وثيقة تزيد من القيود …المزيد
نفى كل من القاصد البابوي في فرنسا، سيليستينو ميغليوري، ومحافظ أمانة سر الكنائس الشرقية، الكاردينال كلاوديو غوغروتي، في رسائل إلكترونية إلى موقع LifeSiteNews.com، أن يكونا قد شاركا في وثيقة تزيد من القيود ضد القداس في الطقس الروماني.
تم تداول شائعات عن الوثيقة منذ شهر حزيران/يونيو. وهي موجودة في أدراج الفاتيكان منذ أواخر عام 2021، لكن يُزعم أن البابا فرنسيس رفض التوقيع عليها.
وقد ذكر موقع RemnantNewspaper.com اسم الأسقفين والكاردينال بارولين، أمين سرّ الدولة، باعتبارهم المساعدين الثلاثة الرئيسيين في صياغة الوثيقة ضد القداس. يُعتقد أن الوثيقة كتبها رئيس الأساقفة فيتوريو فرانشيسكو فيولا، أمين سر مجمع الليتورجيا.
اشتهر المونسنيور ميجليوري بموقفه ضد القداس الإلهي في فرنسا.
اتُّهم الاثنان بدعم أو مساعدة أو تشجيع رئيس الأساقفة فيتوريا فيولا على إعداد وثيقة أخرى ضد القداس الإلهي.
علّق رئيس الأساقفة ميغليوري "سؤال قصير وجواب قصير: هذه تخمينات أقل ما يقال عنها أنها خيالية".
كان السكرتير الخاص للكاردينال غوجيروتي أكثر مراوغة: "في هذا الصدد، أود أن أبلغكم أنه لا توجد معلومات حول الموضوع الذي تشيرون …المزيد